The Basic Principles Of تجربتي مع تقشير الوجه الكيميائي

The Basic Principles Of تجربتي مع تقشير الوجه الكيميائي

Blog Article

• قد تعاني بعض السيدات من حساسية للمواد المستخدمة في التقشير الكيميائي، مما يؤدي إلى ظهور تهيج أو حكة على البشرة، لذلك يجب على الطبيب اختيار النوع المناسب أو عمل اختبار بسيط قبل الجلسة.

الحرص على استخدام بعض الكريمات التي تحتوي على مادة الهيدروكينون التي تساعد في إزالة السواد.

واخر شي وقعت اني التزم بنصايح الدكتوره وما اسوي شي هي ماطلتبه مني هنا خفت قلت لها طيب لو صارلي شي مثلا تعب والا الم وانا متبعه النصايح وش اسوي قالت لاتخافين انا بتابعك بستمرار>>جننت الدكتوره

• قد يعاني بعض الأشخاص من حساسية للمواد المستخدمة في التقشير الكيميائي، مما يؤدي إلى ظهور تهيج أو حكة على البشرة، لذلك يجب على الطبيب اختيار النوع المناسب أو عمل اختبار بسيط قبل الجلسة.

التقشير العميق يؤثر على الطبقات العميقة من الجلد، وقد تكون هناك حاجة إلى مخدر موضعي ومهدئ لتخدير أي ألم.

وعليه، قمت بزيارة مركز تجميل متخصص، وطلبت القيام بهذه التقنية لعلها تساعد في تخلصي من هذه الأزمة. تم الإجراء باستخدام مواد كيميائية (أحماض مقشرة مثل حمض الساليساليك والجليكوليك) لإزالة طبقة أو طبقتين من الجلد، حتى تبدو بشرة وجهي أكثر نعومة ونضارة وأقل تجعدًا من الجلد القديم.

فيما يلي بعض الآثار الجانبية المحتملة للتقشير الكيميائي والتي قد يعتبرها البعض أضراراً لكن توصيفها الصحيح هو: التأثيرات المحتملة للتقشير الكيميائي على الجلد وهي كالتالي:

علاج البشرة الدهنية للرجال علاج تساقط الشعر عملية الفك السفلي عملية تكميم المعدة علاج البهاق ازالة الشعر بالليزر المقالات

• يعتمد عدد الجلسات التي تحتاجهاكل سيدة لكي تظهر نتائج التقشير الكيميائي على عدة عوامل، منها حالة البشرة ونوع التقشير المستخدم.

كذلك لا بد من إزالة الشعر قبل الجلسة بمدة يومين أو يوم واحد كامل وعدم إزالته قبل الجلسة مباشرًة مما يعرض المنطقة للمزيد من الالتهابات.

قد ينصحك الطبيب بتناول أدوية مثل أدوية مضادات الفيروسات والمضادات الحيوية.

إجراءات غير جراحية: يعتبر التقشير الكيميائي إجراءً غير جراحي، مما يعني أنه لا يتطلب فترة نقاهة طويلة أو مخاطر الجراحة التقليدية.

يمكن للمرأة أن تقوم بعملية التقشير سنوياً ( بالنسبة للتقشير المتوسط والعميق نور الامارات )، خاصة إذا كانت قد تجاوزت سن الخامسة والثلاثين، للعناية بالبشرة وتجديد خلاياها، التي تفقد الكثير من مرونتها ونضارتها، وتبدأ التجاعيد في التسلل إليها مع تقدم العمر.

تقليل المسام الواسعة: يمكن أن يقلل من حجم المسام الكبيرة ويجعلها أقل وضوحًا.